حوار مع النخبة Can Be Fun For Anyone

حوار مع النخبة Can Be Fun For Anyone

Blog Article

محمد سليم العوا: النخب المالية الثقيلة التي تحتكر الوطن، تحتكر الوطن ماليا، هذه جريمة هذه جرائم، الذي يصدر منسوجات أو قطن أو غاز أو أسمنت أو حديد، مرة رجل تاجر ألبان سألتني زوجته يقدر يصدر لإسرائيل ولا لا؟ قلت لها لا لو صدر لإسرائيل فالمال اللي جاي من هناك حرام، لا تأكلي منه. التعامل مع إسرائيل في أي بيع أو شراء حرام شرعا..

استهداف جمهور النخبة: جمهورنا يتكون من قادة الفكر، رجال الأعمال، المهنيين، والمثقفين الذين يبحثون عن محتوى عميق وموثوق.

أحمد منصور (مقاطعا): ده قال معلومة خطيرة، بيقول أكبر نسبة بتهاجر لإسرائيل هم مصريون..

محمد سليم العوا: لأنهم كويسين ومحترمين حيفيض بهم الكيل، حيفيض يوما ما. وهو الحقيقة..

وهذه الزعزعة ينفذها مواطنون من الدولة العدو لخلق الدولة الفاشلة التي "يتم إيجاد أماكن داخلها لا سيادة عليها عن طريق دعم مجموعات محاربة وعنيفة للسيطرة على هذه الأماكن".

بدأ هؤلاء الشباب بالانخراط في العمل المدني، رافضين العمل السياسي كما فهموه؛ فالسياسة بالنسبة إليهم الشيطان الأعظم.

ويبرز تاريخ البشرية بأن النخب عندما تتحمل مسؤوليتها؛ تسهم بشكل كبير في تطور مجتمعاتها، فقد برزت في الماضي نخب عربية وإسلامية أثرت الحضارة الإنسانية بمواقفها وأفكارها وأسهمت بشكل ملحوظ في تحديث وتطوير مجتمعاتها.

وأوضحت القاسمي أن القائد الملهم يستمدّ قوته من أخلاقه ومعرفته وتفوّقه في مجاله الذي به يصنع تاريخ الوطن، وقدرته على صنع ورعاية المزيد من القادة الجدد.

أحمد منصور: ما هي الصفات؟ حينما نقول هذا الشخص من النخبة ما هي الصفات التي تؤهل الإنسان ليكون من النخبة؟

أساسا الرأسمالية هي حالة انحراف فظيع في مسار التاريخ البشري وليست قدره المقدور. الكتابة التحريكية لا جدوى منها وهدفها الأساسي هو البروز الشخصي والمجد الفردي. لابد من صدامية عنيفة لا هوادة فيها لكلّ ما هو مسبّب رئيسي لمآسينا.

أحمد منصور (مقاطعا): ده إحنا في غيبوبة بقى والناس في غيبوبة يعني.

نعم، عملت جمعيات عدة في العمل معلومات إضافية الخيري كجزء من ثقافتنا، ولكن هذا العمل الخيري يمثّل جزءًا بسيطًا جدًّا من العمل المدني.

 ظلت نزعة الكتابة نائمة في أعماقي لأكثر من عشرين عاما بعد خروجي من مرحلة المراهقة. اشتغلت في حرفة النسيج اليدوي المنهكة للجسد. لكن هذه الحرفة، رغم مشقّتها، كانت نوعا من ممارسة  الفن أو كانت تمثل تذكيرا لي بما كنت أحمله في أعماقي من حنين  للفن  من جهة (فالنسيج كان عبارة عن عملية تأليف خيطا إثر خيط وتولد النسيجة المحبوكة).

في اليوم التالي أُصبت بغيبوبة. وظللتُ غائبا عن الوعي لمدة لا أعرفها، لكن قدّروها بحوالي عشرين يوما. لأستيقظ بعدها وأجد حاسّة السمع قد فارقتني إلى الأبد. هكذا بضربة واحدة دون تدرّج في انخفاض مستوى السمع. ومع فَقْد السمع عانيتُ من شللٍ جزئيّ لازمني لعاميْن.